تعليمات استخدام الضمادة المرنة
ضمادات مرنةتُستخدم ضمادات الآس المعروفة باسم ضمادات الآس لتوفير الدعم والضغط على المناطق المصابة، مما يساعد على تقليل التورم وتوفير الثبات.
فيما يلي تعليمات استخدام الضمادة المطاطية بشكل صحيح:
1. إعداد المنطقة
نظف الإصابة:قبل وضع الضمادة، تأكد من نظافة المنطقة وجفافها. إذا لزم الأمر، استخدم مناديل مطهرة أو ماء نظيف لغسل المنطقة برفق.
رفع المنطقة المصابة:إذا أمكن، ارفع الجزء المصاب من الجسم لتقليل التورم (على سبيل المثال، رفع الكاحل الملتوي).
2. طرح الضمادة
افتحي الضمادة:ابدأ بفك لفةضمادة مرنةوالتأكد من جاهزيتها للتطبيق.
3. ابدأ التغليف
ضعي الضمادة:ابدأ بلف الضمادة حول المنطقة المصابة، بدءاً من أبعد نقطة (مثل أصابع القدمين أو الأصابع إذا كانت الإصابة في الأطراف) وشق طريقك نحو الجسم.
تداخل الضمادة:عند التغليف، يجب أن تتداخل كل طبقة مع الطبقة السابقة بنصف عرضها تقريباً، لضمان الضغط المتساوي.
لا تغلفيه بإحكام شديد:يجب أن تكون الضمادة محكمة، ولكن ليست ضيقة جداً بحيث تسبب الألم أو تقيد الدورة الدموية. يجب أن تظل قادراً على الشعور ببعض الحركة وتدفق الدم.
4. تأمين الضمادة
أنهي اللف بإحكام:بمجرد أن تصل إلى الجزء العلوي من الإصابة، ثبّت الضمادة باستخدام المشابك أو الفيلكرو (إن وجدت). إذا كانت الضمادة لا تحتوي على مشابك، فقم بثني الطرف تحت الطبقة الأخيرة لإبقائها في مكانها.
5. تحقق من الملاءمة المناسبة
تحقق من سلامة الدورة الدموية:بعد وضع الضمادة، تحقق مما إذا كانت المنطقة مشدودة للغاية. إذا أصبح الجلد شاحباً أو أزرق اللون أو شعرت بالخدر، فقم بفك الضمادة قليلاً لاستعادة الدورة الدموية السليمة.
تحقق من الراحة:يجب أن تكون الضمادة متماسكة وتوفر الدعم، لكن يجب ألا تسبب لك الانزعاج أو الألم. إذا شعرت بعدم الراحة، قم بإرخاء الضمادة قليلاً.
6. الرعاية اللاحقة
قم بإزالته بشكل دوري:إذا لم تكن الإصابة شديدة، يجب إزالة الضمادة بشكل دوري للتحقق من التورم أو أي مشاكل جلدية. وهذا مهم بشكل خاص عند استخدام الضمادة لفترات طويلة.
رفع المنطقة المصابة:استمر في رفع الجزء المصاب من جسمك قدر الإمكان للمساعدة في تخفيف التورم.
7. متى تطلب المساعدة الطبية
إذا بدت الإصابة شديدة، أو إذا تفاقم التورم، أو إذا لم يكن هناك تحسن في الألم أو الوظيفة، فاطلب العناية الطبية.
تُعد الضمادات المرنة رائعة لتوفير الضغط والدعم للإصابات مثل الالتواءات أو الإجهاد أو إصابات الأنسجة الرخوة. يجب استخدامها بحذر للتأكد من أنها تساعد في عملية الشفاء بدلاً من إعاقتها.